Ahsan Qawl-IHeart Radio Player

Ahsan Qawl-Islamic Radio: Spreaker Player

Thursday, November 21, 2013

Official Statement

The following is the official statement that was made public during the siege of 2011. Our position remains the same in this recent siege that began approximately a week ago. Upon the Muslim (at the least) is to make dua against the Houthi group for indeed they are from the most disbelieving and tyrannical of people in this day and time.


All of the praises are for the Lord of existence and may the prayer and peace be upon the most noble of the Prophets and Messengers
to proceed:

We are Muslims from the lands of America, Great Britain, Canada, and other English speaking countries. We all came from our faraway
homelands to this abode (Daarul Hadeeth Dammaaj) for the purpose of studying the affairs of the religion of Al-Islaam. We are free from
the ways of oppression, offensive aggression, and wrong doing that which is found in the ways of many sects (such as Al-Qaeda and the likes as it is well known). This is the path we remain steadfast upon (seeking beneficial knowledge and doing righteous actions). The Raafidhah (the Houthis) have attacked us and have sieged (surrounded)
Daarul Hadeeth Dammaaj. They have also prevented the entering of food and medicine for us, our women and our children. With this we have
confronted their actions with patience and in return they have carried out attacks upon us (heavy machine gun fire, tactical sniping night
and day and motar shelling), treacherously and oppressively killing some of the students. This is the situation that remains until this day- the 9 day of Dhul Hijrah 1434/ October 14, 2013.

We are upon a significant faith, reliance, and certainty that verily Allah the Mighty the Majestic will make a way out for us and relieve us of this hardship.

This letter is for the purpose of clarity and information.

All of the praises are for the Lord of existence

4 comments:

Unknown said...

May Allah protects you and gives you ajr for your sobr and braveness.

Anonymous said...

قال تعالى

قُلْ إِن كُنتُمْ تُحِبُّونَ اللَّهَ فَاتَّبِعُونِي يُحْبِبْكُمُ اللَّهُ وَيَغْفِرْ لَكُمْ ذُنُوبَكُمْ ۗ وَاللَّهُ غَفُورٌ رَّحِيمٌ(31)

سورة آل عمران
-------------------------------------
و قال تعالى

.... وَمَا آتَاكُمُ الرَّسُولُ فَخُذُوهُ وَمَا نَهَاكُمْ عَنْهُ فَانتَهُوا ۚ وَاتَّقُوا اللَّهَ ۖ إِنَّ اللَّهَ شَدِيدُ الْعِقَابِ(7)

سورة الحشر
-------------------------------------
و قال تعالى

فقلت استغفروا ربكم إنه كان غفارا [10]
( 10 ) And said, 'Ask forgiveness of your Lord. Indeed, He is ever a Perpetual Forgiver.


يرسل السماء عليكم مدرارا [11]
( 11 ) He will send [rain from] the sky upon you in [continuing] showers

ويمددكم بأموال وبنين ويجعل لكم جنات ويجعل لكم أنهارا [12]
( 12 ) And give you increase in wealth and children and provide for you gardens and provide for you rivers.


ما لكم لا ترجون لله وقارا [13]
( 13 ) What is [the matter] with you that you do not attribute to Allah [due] grandeur
(Surat Nuh verses 10-13

Anonymous said...

{ فَقُلْتُ اسْتَغْفِرُوا رَبَّكُمْ } أي: اتركوا ما أنتم عليه من الذنوب، واستغفروا الله منها.{ إِنَّهُ كَانَ غَفَّارًا } كثير المغفرة لمن تاب واستغفر، فرغبهم بمغفرة الذنوب، وما يترتب عليها من حصول الثواب، واندفاع العقاب.

ورغبهم أيضا، بخير الدنيا العاجل، فقال: { يُرْسِلِ السَّمَاءَ عَلَيْكُمْ مِدْرَارًا }أي: مطرا متتابعا، يروي الشعاب والوهاد، ويحيي البلاد والعباد.

{ وَيُمْدِدْكُمْ بِأَمْوَالٍ وَبَنِينَ } أي: يكثر أموالكم التي تدركون بها ما تطلبون من الدنيا وأولادكم، { وَيَجْعَلْ لَكُمْ جَنَّاتٍ وَيَجْعَلْ لَكُمْ أَنْهَارًا } وهذا من أبلغ ما يكون من لذات الدنيا ومطالبها.

{ مَا لَكُمْ لَا تَرْجُونَ لِلَّهِ وَقَارًا } أي: لا تخافون لله عظمة، وليس لله عندكم قدر.

ﺳﻮﺭﺓ ﻧﻮﺡ، ﺗﻔﺴﻴﺮ ﺇﻣﺎﻡ ﺍﻟﺴﻌﺪﻱ ﺭﺣﻤﻪ ﺍﻟﻠﻪ ﺗﻌﺎﻟﻰ.

----------------------------------------------------------------------

اللَّهُمَّ أَلِّفْ بَيْنَ قُلُوبِنَا، وَأَصْلِحْ ذَاتَ بَيْنِنَا، وَاهْدِنَا سُبُلَ السَّلَامِ، وَنَجِّنَا مِنَ الظُّلُمَاتِ إِلَى النُّورِ، وَجَنِّبْنَا الْفَوَاحِشَ مَا ظَهَرَ مِنْهَا وَمَا بَطَنَ، وَبَارِكْ لَنَا فِي أَسْمَاعِنَا، وَأَبْصَارِنَا، وَقُلُوبِنَا، وَأَزْوَاجِنَا، وَذُرِّيَّاتِنَا، وَتُبْ عَلَيْنَا إِنَّكَ أَنْتَ التَّوَّابُ الرَّحِيمُ، وَاجْعَلْنَا شَاكِرِينَ لِنِعَمِكَ مُثْنِينَ بِهَا عَلَيْكَ، قَابِلِينَ لَهَا، وَأَتِمِمْهَا عَلَيْنَا
-----------------------
أخرجه أبو داود، برقم ۹٦۹، والحاكم، واللفظ له ۱/ ۲٦٥، وقال: صحيح على شرط مسلم، ووافقه الذهبي، ۱/۲٦، وصححه الألباني في صحيح الأدب
المفرد، برقم ٦۳۰
-------------------------------------------------------------------------

ما معنى جهد البلاء ؟
روى البخاري عن أبي هريرة رضي الله عنه, أن النبي صلى الله عليه وسلم قال:
( تَعَوَّذُوا بِاللَّهِ مِنْ جَهْدِ الْبَلاَءِ ، وَدَرَكِ الشَّقَاءِ ، وَسُوءِ الْقَضَاءِ ، وَشَمَاتَةِ الأَعْدَاءِ ).

⚪فأول هذه الأمور الأربعة,
جهد البلاء: وهو كل ما أصاب المرءَ من شدة ومشقة, وما لا طاقةَ له به.
فيدخل في ذلك: المصائب, والفتن التي تجعل الإنسان يتمنى الموت بسببها.
ويدخل في ذلك الأمراض التي لا يقدر على تحملها أو علاجها.
ويدخل في ذلك: الديون التي لا يستطيع العبد وفاءها,
ويدخل في ذلك: الأخبار المنغصة التي تملأ قلبه بالهموم والأحزان والنكد وتشغل قلبه بما لا يُصبَر عليه.
ويدخل في ذلك: ما ذكره بعض السلف من : قِلَّةُ المالِ مع كثرة العيال.

⚪ الثاني, درك الشقاء: أي, أعوذ بك أن يدركني الشقاء ويلحقني.
والشقاء ضد السعادة.
وهو دنيوي وأخروي,
أما الدنيوي, فهو انشغال القلب والبدن بالمعاصي, واللهث وراء الدنيا والملهيات, وعدم التوفيق.
وأما الأخروي, فهو أن يكون المرء من أهل النار والعياذ بالله.
فإذا استعذت بالله من درك الشقاء, فأنت بهذه الإستعاذة تطلب من الله ضده, ألا وهو السعادة في الدنيا والآخرة.

⚪ الثالث, سوء القضاء: وهو أن تستعيذ بالله من القضاء الذي يسوؤك ويحزنك,
ولكن إن أصابك شيء مما يسوء ويحزن, فالواجب هو الصبر مع الإيمان بالقدر خيره وشره, وحلوه ومره.
ويدخل في الإستعاذة من سوء القضاء: أن يحميك الله من اتخاذ القرارت والأقضية الخاطئة التي تضرك في أمر دينك ودنياك. فإن من الناس من لا يوفق في اتخاذ القرار المناسب, وقد يجور في الحكم, أو الوصية, أو في العدل بين أولاده, أو زوجاته, أو رعيته, أو من تحت مسؤوليته إذا كان وزيرا, أو رئيسا, أو مديرا.

⚪الأمر الرابع في هذا الحديث, هو الاستعاذة بالله من شماتة الأعداء: والمرء في الغالب, لا يسلم ممن يعاديه. وَعََدُوُّكَ يَفْرَحُ إذا حصل لك ما يسوءُك, ويَغْتَمُّ إذا حصل لك ما يُفرِحُك, أو رأى نعمةً مُتَجَدِّدةً لك.
فأنت بهذه الاستعاذة, تسأل الله أن لا يفرح أعداءَك وحُسَّادَك بك, وأن لا يجعلك مَحَلَّ شماتةٍ وسُخريهٍ لهم.
سواء كانت عداوتهم لك دينية, أو دنيوية.
واحرص أيها المسلم أن لا تكون من الشامتين, فإن ذلك من مساويء الأخلاق, ولأن الإنسان قد يشمِت بأخيه, فلا يلبث أن يُبتَلى بمثل ما ابتلي به غيره,
فقد تشمت بمريض فتُبتَلى,
وقد تشمت بفقير فَتُبْتَلَى بالفقر,
بل قد تشمت بمن ابْتُلي بمعصية, فَتُبْتلى والعياذ بالله,
والمشروع أن تسأل الله العفو والعافية في الدنيا والآخرة.

ففي هذا الحديث: دليل على استحباب الاستعاذة بالله من هذه الأمور المذكورة. فينبغي للمسلم أن يستعيذ بالله منها, وأن لا يحرم نفسه من المداومة عليها, لعل الله أن يستجيب له.
وينبغي أن يعلم ذلك زوجته وأولاده, وأن يحثهم على حفظ هذا الدعاء والمداومة عليه, فو الله لئن استجاب الله لك فأنت ذو حظ عظيم.

Anonymous said...

Ya Allah protect our Muslim brothers, Ameen.

Post a Comment

 
;